الاثنين، 12 مارس 2007

أسطورة الإله





من الخرافات التي يؤمن بها الكثير من البشر هو مصطلح الإله أو الآلهه.. ذلك الإله "السوبر" الواحد الأحد الذي لا يوجد أحد أقوى منه وهو المنقذ والآمر الناهي لجميع قضايا البشر المتحكم بمصير الكون والويل لو خالفت أمرا من أوامره وما الى ذلك من أوامر قد تكون في الأحيان مثيرة للسخرية خاصة من إله كإله بعض البشر كما صوّروه!

ولكن كيف نستطيع اثبات تلك الحقيقة الخرافية التي يؤمن بها هذا الكم الهائل من البشر؟

واقعيا لا يوجد أي دليل ملموس او علمي أو مادي على وجود ذلك الإله.ماديا, ذلك الإله ببساطة لم يكشف عن نفسه للبشر والحيوان ويثبت وجوده ويعرض قدراته الإعجازية للبشر حتى يطلب منهم عبادته مثلا بدلا من الجلوس في الأعلى والتذمر وإرسال الرسل وماشابه ذلك. إذن يحق للجميع تسمية ذلك الإله بالأسطورة او قصة من وحي الخيال. وذلك لسبب بسيط جدا وهو عدم وجود أي بصمة من ذلك الإله على كوكبنا الأرض أو أي مكان آخر تثبت وجوده ماديا. وبالتالي بطلان تلك الحقيقة.

أما علميا, فجميع علوم الطبيعة لا تثبت علميا إلا بالإستعانة بقوانين الطبيعة وهي الفيزياء والرياضيات و الخ, أي من المستحيل وجود مثلت ذو اربعة اضلاع أو تجّمد الماء لحرارة مئوية فوق الصفر. أي جميع ظواهر الطبيعة التي نراها اليوم في العصر الحديث مبنية على قواعد ثابتة لا تقبل للتغيير, كدوران الأرض, وتواقيت الغروب والشروق.
فهل هذا الإله بقادر على تغيير تلك القوانين؟
لا أعتقد ذلك و إن قدر لا فعل ذلك منذ الاف السنين كإثبات علمي لوجوده.




اذا هل خلقنا صدفة؟ هل جميع تلك القوانين برمجت او وجدت صدفة؟

طبعا كما علمتنا الطبيعة, بأن لكل حدث سبب ومسبّب ذلك السبب لا بد من وجود مسبّب لذلك السبب وهو ما يعرف اليوم بقانون السببية. لا يختلف الجميع بدقة الكون وأن هناك قوى خارقة صنعت هذا الكون الرائع.
ولكن هل هو هذا الإله الأوحد القادر على فعل كل شيئ هو من صنع هذا الكون كما يدعي بعض البشر؟
منطقيا, اذا أراد شخص أن يرسم لوحة فنية مثلا, فلا بد أن يكون هذا الشخص في مجال خاص به حتى يستطيع رسم تلك اللوحه, أو لا بد أن يكون هذا الإله في مجال أو كون آخر يعيش به حتى يتسنى له ان يخلق كون آخر نعيش به نحن.




اذا, من خلق هذا الكون الآخر الذي يعيش به ذلك الرب؟

لا بد ان يكون هناك رب آخر خلق هذا الرب ليخلق له هذا الكون الفسيح الذي يعيش به وبالتالي القدرة او البيئة المناسبة لذلك الرب من خلق كون آخر يعيش به البشر والكواكب الأخرى! وهكذا...قد يدعي البعض بأن ذلك الإله له قدرات لا يستطيع العقل البشري تخيلها وبالتالي القدرة على خلق نفسه في الفراغ وبعدها خلق موطنه وهو الكون أو السماء السابعة كما يعتقد البعض! ولكن اذا كان هذا الإله قادر على خلق كل شيء وبلا استثناء اذا فإنه قادر على خلق مخلوق آخر اقوى منه بكثير وبالتالي القدرة لذلك المخلوق على قتل خالقه! واذا كان هذا الأمر بمستحيل على ذلك الإله أو من الغباء منه خلق مخلوق اقوى منه اذا منطقيا نعلم بأن قوة الرب أقوى من الرب نفسه بكثير لقدرتها على خلق مخلوق قادر على قتل الرب.. اذا الرب هنا ليس ذلك الرب الملموس ماديا أو الجسد بل هي قوته المسيطره عليه! أي بأن هناك قوى خفية تجسدت جسد هذا الرب وأعطته القدرة على فعل أي شيئ وكل شيئ!
من هذا المنطلق قد نستنتج بأن الرب الحقيقي لهذا الكون هو القوة والقوة مصدرها الطاقة. أي الإمكانية على تحريك شيئ من مكان ما الى مكان آخر مثلا.. ومنها قد نستنتج بأن الإله الحقيقي للكون الذي نعيش به هو الطاقة وليس الإله نفسه!

ولكن ما مصدر هذه الطاقة او من أين أتت؟!

الجواب طبعا غير معروف ولكن من الطبيعي ان تكون هناك مصادر أخرى لشحن تلك الطاقة من جديد وبالتالي استمرارها وهذه الطاقة ربما قد تكون هي الكون نفسه الذي يمد نفسه بتلك الطاقة للإستمرار كدوران الأرض حول نفسها مثلا والإنفجارات النووية والهيدروجنية في الشمس التي تؤمن استمرارية احتراق الشمس وهكذا!اذا من هو الإله الحقيقي؟!الإله ببساطة ليس إلا تصّور انساني اخترعه عدد من السفهاء البشر لغاية في نفسهم, سلطة, تحكم, نكاح (ابلاش) او مرض نفسي, أو نقص لتفسير وجود الكون والخوف من الموت ومابعد الموت! وصدقها السفهاء الأكثر سفاهة من مخترعيها! لأننا ببساطة ليس إلا كائنات تعيش على الطاقة كالغذاء مثلا بالنسبة للإنسان والحيوان, أو بالحرارة والإحتكاك بالنسبة للنار والكهرباء وهكذا..

أنت ملحد ولكنك تكابر وتعلم بوجود الله...؟!

الجميع يعلم بأن الطفل عندما يولد يتبع تلقائيا دين أبويه أو المجتمع الذي يعيش به, أي لو كان أبواك إيطاليان لأصبحت تلقائيا كاثوليكي مسيحي. أو لو أبواك سعوديان لأصبحت مسلما سنيا وهكذا, الجميع يولد على دين آبائه, واستنادا لتلك المتوالية الحسابية وكما نعلم الطبيعة مبنية على نظريات وقوانين حسابية, لو رجعنا الى جد البشرية كما يدعي أصحاب بعض الديانات الخرافية وهو الجد آدم, وكما نعلم بأن آدم أتى من كوكب الجنة كما أسلفت في احدى مقالاتي السابقة, ومنها آدم قد رأى الرب نفسه عندما خلقه ومؤمن بوجوده 100% عندما كان في كوكب الجنة (الخيال) وطرده ربه منها بسبب تفاحه الخ, ولا يوجد ايمان أقوى من ايمان البصر عندما تتشرف برؤية الرب نفسه بكامل أناقته وقوته, فلا بد لك أن تخشع وتخضع له وتؤمن به ومنها تورث تلك المعلومة الخطيرة لأبناءك عندما يولدون ومنها من ابناءك لأبناءهم وهكذا الى يومنا هذا ولكن مالذي حدث؟!!!!لماذا نرى اليوم الف دين ودين والفين مذهب ومذهب؟! من أين أتو أصحاب المذاهب والأديان الأخرى؟ من كوكب آخر؟ ربما.. ربما جد الهندوس كان في جنة اخرى خلقته بقرة ومنها طردته منها لشربه من حليب محرم ولكن ذلك الهندوسي الأول مؤمن بذلك الإله (البقرة) لأنه رآه بأم عينه وتوارث ذلك الفهم وينطبق ذلك على الديانات السماوية الأخرى كالإسلامية واليهودية و و و و الخ, وصدقهم الكثير من البشر!ربما قد نكون خلقنا من عدة آلهه لم يرها أو يلمسها احدا يوما سوى شخص واحد فقط لا غير وصدقه من بعده الملايين أو ربما قد يكون سبب وجودنا هو الطاقة كما نلمسه اليوم وكل يوم!

تحياتي

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

اللعنة عليك يا الله؟ يلي خليت(جعلت) همج بلاد الرمال يضعيون أوقاتهم وفلوسهم عليك ياخرافه. ملايين الساعات و الدولارات تصرف كل سنة في بلاد الرمال لتعليم وترسيخ والدعوة للخرافه. والله لو صرف كل ذلك الوقت وكل تلك الفلوس على علوم الطب والهندسة لصرنا (لأصبحنا)عالم متحضر ومتقدم لكن ذلك لن يحدث إلا بعد 3000 سنة حيث سوف تظهر النهظة العربية (على وزن النهظة الأوروبية) حين يصطدم الناس بالدين ويعرفون عمليا بانه لايصلح لأي زمان ولا لأي مكان لانه مؤلف من واحد جاهل اسمه الرسول محمد (أصلع = صلعم) لعنة الله علية وعلى أصحابة ومن أتبعهم بخرافه إلى يوم الخرافة

كله بسبب الرسول محمد (أصلع = صلعم) الأرهابي الجاهل الأهبل الي (الذي)ما يعرف إلا القتل وتقطيع الأعضاء و الخمر واللبن و الجنس مع الغلمان والحريم ذوات العيون السود الوساع. والله لو أنه شاف(رأى) الأوروبيات وعيونهم الزرق والشعر الأشقر كان غير مواصفات حور العين الي(التي) وصفهم في قرآنه الخرافه تقول أنه يصف بدو يـات في بلاد الرمال. جنـته كلها خمر وسكر وجنس وخلاعة وعربده مع حور العين والورعان (الغلمان)، و يـن الأخلاق يا محمد الأصلع = صلعم!! جنـته فقط للرجال نسى الغبي يلفق (يؤلف)جنه للنساء


أستيقظوا يا همج!!! الله والقرآن ومحمد والإسلام وجميع الأديان كلها خرافه وهي سبب كل مشاكلنا في بلاد الرمال خصوصا والدول العربية والإسلامية عموما وباقي الدول المتخلفة. كل منا يقتل أو يعتدي على الآخر بأسم الرب الخرافة

الحل الوحيد لكل مشاكلنا هو تدريس العلوم الحقيقية وهي الطب والهندسة وليس تدريس الخرافة المسماه في بلاد الرمال بالعلوم الشرعية أو الدينية والتي تزيدنا جهلا على جهل، وتسمية الكهنة المخرفين في تلك البلاد المتحديثين بتلك الخرافة بعلماء. يأمة ضحكة عليها الأمم من الجهل

لمزيد من الأطلاع أقرأ الكتاب التالي قبل أن تقتل أو تعتدي على الآخر بأسم الرب الخرافه

Title = The God Delusion
Author = Richard Dawkins
Publisher = Houghton Mifflin

http://www.amazon.com/God-Delusion-Richard-
Dawkins/dp/0618680004/ref=pd_bbs_sr_1/104-
5962347-5471126?ie=UTF8&s=books&qid=
1173606820&sr=8-1

The God Delusion

وإذا كنت فقير معدم ما عندك 15 دولار(ضيعت فلوسك على الصلاة والزكاة والصدقة والصوم والحج وباقي الخرافات) أستمع مجانا للفيلم التالي

Title = Root of All Evil
Directed by = Russell Barnes
Release Date = 9 January 2006

http://video.google.com/videoplay?docid=
-6169720917221820689&q=
the+root+of+all+evil&hl=en

Root of All Evil

وإذا كنت ما تعرف إنجليزي روح أدرس لغة بدل ما أنت قاعد تضيع وقتك وفلوسك على الخرافة وارجع أطلع على الكتاب والفلم أعلاه لعل الخرافة يفتح على قلبك

---------------------------------------------
هوامش :


تصوير لمحمد(الأصلع=صلعم) وهو يتسكع (يتمشى) على حماره البراق الخرافة بين الجنة الخرافة والنارالخرافة


رسوم ساخره لمحمد (الأصلع=صلعم) من حول العالم

السور القرآنية المكية التالية منقولة بتصرف من موقع
اللعنة على الله



سورة الفكر
بسم العلم منقذ الإنسان مبدد الأوهام
الفكر(1) إن الفكر لأبقى(2) إن أردتم به للإنساية الحسنى(3) فجادل الذين ضلوا بمنطق العقل(4) خلد الإنسان إذا فكر(5) إن وضع له هدفا وقدر(6) وسار على درب الكفاح وحرر(7) عقول طغى الخوف عليها وتجبر

سورة الثقب الأسود
بسم العلم منقذ الإنسان مبدد الأوهام
فلا أقسم بالثقب الأسود (1) وما أدراك ما الثقب الأسود(2) مرداة كتل في فلك مصمد (3) تكمش حتى ثاء بلا مرصد (4) يجذب الضوء قهرا فلا مهرب(5) كل شيء به قد تبدد (6) فلا رب يقوى على جذبه وإن تمرد (7) ولا له به قبل وإن تجلد

سورة المتخذات خلا
بسم العلم منقذ الإنسان مبدد الأوهام
والمتخذات خلا(1) فالكاشفات شعرا(2) فالعارضات صدرا(3) فالمتبرجات صبحا(4) فالمتكلمات غنجا(5) فالواضعات عطرا(6) ففتن به جمعا(7) إنهن لفي نعيم (8) القلوب لهن تهيم(9) لن تراهن الجحيم

سورة اليعنون
بسم العلم منقذ الإنسان مبدد الأوهام
اللاهون(1) ما اللاهون(2) وما أدراك ما اللاهون(3) عن كل علم متقاعسون (4) في اليوم خمسا يصلون(5) وبإسم نكرة يسبحون (6) أخيرا بإفك يبتغون (7) كلا سينتهون ثم كلا سينتهون(9) وما نحن بغافلين (10) والذين نسائهم يضربون (11) جهلة لا يفقهون(12) يظنون المرأة رجسا يحدوها الجنون (13) كلا إن النساء خير المنون(14) عطف بهن ورحمة أفلا يتبدلون(15) والذين إذا جائهم نذير أعرضوا عنه غاضبون (16) قالوا الحق بين أيدينا وما نحن له تاركون (17) وما فكروا وما تدبروا أنى يعقلون (18) والذين للغير هم يقذفون (19) يحرضون الطفل ويتبعون اليعنون (20) ويرفضون العلم نهجا ويدعون (21) إعجازا في كتاب صاحبه مجنون (22) أفأنتم العلم تصنعون (23) أم الجهل وددتم لو تنشرون (24) فلا أقسم بالكون إن انكمش أو تمدد(25) ولا أقسم بالجهل إن طغى أو تبدد(26) سنحق الحق حقا(27) أن نجب الدين جبا (28) فجادل الذين ضلوا وبين لهم ولا تيأس واجتهد

سورة العبرة
بسم العلم منقذ الإنسان مبدد الأوهام
كلا بل لا تكرمون العقول (1) وتحاضون على قراءة المنقول (2)ولا تفرقون بين المعجز والمنحول (3) وجوه في الجهل بائسة (4) تظن بأن لها حجة وهي عاجزة (5) فلا أقسم بالمنظار والمجهر(6) والمكوك إذا أبحر (7) في الفلك وإذ أدبر (8) قل يا أيها المتطورون (9) ألم تكونوا قردة قبل وتطورتم في سنين (10) مالكم كيف تتغاضون (11) أفبالعلم أنت تكذبون (12) وتجعلون للصدفة أندادا وتصرون (13) ألم تروا كيف كانت عاقبة الواهمين (14) توهمت قبلكم أمم أفلا تقرؤون (15) فكيف كانت عاقبة الموهومين (16) في الجهل غرقوا مسرمدين (17) حتى أصبحوا ينادوا بالمجانين (18) ولم ينجهم من خرج منهم من الهراطقة المشاءين (19) أبعد كل ما رأيتم تتغاضون (20) وتجعلون من اللاشئ شيئا زاعمين (21) ولقد ثاروا في باريس على القسيسين (22) إذ قالوا لا للكنيسة ولا للرهبانيين (23) بل للعلم نسعى ونعم أجر الساعين (24) فأصبحوا في نعيم بعد ذلك ونعم أجر المفكرين (25) أفلا تتعظون (26) هل أتاك حديث الصين (27) واليابان من قبلهم والألمان والروسيين (28) كل صدق العلم فكيف كان عقبة المصدقين(29)قال ما سلككم في جهل (30) قالوا لم نكن من المفكرين (31) وكنا نكذب بفرويد ودارويين (32) وأنه لما قام حيران يدعونا للإلحاد كنا عنه معرضين (33) فلا أقسم بالمجهر (34) والقلم والمسطر (35) والمكوك إذا أبحر (36) في الفلك وإذ أدبر (37)إنه لعلم لو تعلمون عظيم (38) وقالوا عقولنا غلف بل ران على عقولهم ما ورثوا من الأولين (39) فانزغوا الأغلال إن كنتم صادقين (40) واطلقوا العقل من يد السجانين (41)اللذين يحسبون أنهم لعقولنا وكلاء مشروعين (42)ألا يعلم هؤلاء أنهم للمال عابدين (43)وللناس هم كهنوت مضللين

سورة التدبر
بسم العلم منقذ الإنسان مبدد الأوهام
حن(1)غلبت القاعدة في جلّ الأرض وهم من بعد غلبهم سيأسنون (2) في عشر سنين (2)للعلم الأمر من قبل ومن بعد في ذلك فليتنافس المتنافسون (3) يأ أنصار القاعدة المجرمين (4) أتقتلون الأطفال المساكين (5) وترملون الثكالى والمعوقين (6) مالكم كيف تصنعون (7) أم لكم كتاب يأمركم فتذبحون (7) خاب من فجّر (8) وغدر واستكبر (9) وقتل وتبر (10) وحقد ودمر (11) قتل كيف قدّر (12) قد أفلح الملحدون اللذين في أذهانهم جواب معلوم (13) للسائل والموهوم (14) الذين يكذبون بيوم الدين (15) وأساطير الأولين (16) وبدعة الهندوسيين (17)الذين هم للعقل مطلقون (18) هل أتاك حديث فرويد وداروين (19) إذا قالوا تطورنا فنعم قول القائلين (20) يا قوم كنا قردة منذ سنين (21) وكل شئ يتطور إلا عقول المسّلمين (22) فأعرض عنهم وقل صبراً إلى حين (23) واصدع بما تدرك من أقوال الملهمين (24) حتى يأتيهم المستعمرين (25) فلن تنفعهم جهالة الجاهلين (26) ولا انتحار المنتحرين (27) وقالوا لو كنا نعقل أو ندرك ما كنا مهانين (28) وما استحل عدونا بلاد العرب وبلاد الأعجمين (29)واذكر في الكتاب أرسطو وأفلاطون وسقراط وغيرهم من العلماء المبصرين (30) وما كانوا هراطقة مشاءين (31)بل كانوا للحقيقة مبصرين (32) قبل آلاف السنين (33) وأذكر علماءنا أينشتاين ونيوتن ولينين (34)أنهم من علماءنا الإعجازيين (35) لقد أعجزوا بفكرهم الملايين (36) فلا أقسم بالمجهر والقلم والمسطر والمكوك إذا أبحر في الفلك وإذ أدبر (37) والعلم إذا صعصع وعمّ الأرض وأقنع (38)والجهل إذا أطقع وولى هارباً وتقطّع (39) يا أيها الإنسان ما غرك بأقوال الأولين (40) ألم يروا كيف أتى قانون الجاذبية (41) ألم يسمعوا بالنظرية النسبية (42) ألم يدركوا بعد تطور الخلية (43) ألم يعلموا أن الزمن ذرة (44) قلناها لهم مرة تلو مرة (45) ألا يأمنوا بالصدفة (46) ويثبتون الروح رغم وجود الحياة في النطفة

مواقع إلحادية ساخرة:
أرض الرمال
العرب في الفضاء
نوافكو
فوستر
اللعنة على الله

للمراسلة:
Fuck_Mohammed@Allah.com

غير معرف يقول...

الى صاحب التعليق غير معرف اولا احب اقولك انك مش ملحد عادى واضح من رسالتك انك حاقد على الاسلام وبس ممكن تكون من ملة النصارى او اليهود وبتحاول تدعى الالحاد لتصب جام غضبك على الاسلام بطريقة تدخل بها على المسلمين على اعتبار انك حيادى لاتنتمى الى اى دين فتدخل بذلك على عقول السذج بدليل انك لم تذكر غبر الاسلام ولم تسخر الا من نبى المسلمين فلم تتعرض لاى دين اخر من ان الجميع مشتركين فى فكرة وجود الاله فكشفت نفسك بجهلك وحقدك وما زدتنى الا ايمانا ويقينا بالله والى صاحب الرسالة تتحدث عن وجود طاقة او قوة هى سبب حركة ووجود هذا الكون بنظامه وهيئته وان هذه الطاقة هى التى تضمن استمرارية وحركة الكون وليس الاله فمن هو موجد هذه الطاقه ومن اين بدات ولماذا حدثت ممكن تجيب ؟